About تنانير

اعتمدي اطلالة ذات طابع رومانسي حالم اختاري فيها تنورة ماكسي من الدانتيل باللون الأبيض بقصة منسدلة وتفاصيل فاخرة ومعها نسقي جاكيت بليزر قصير أسود وأكملي اللوك بحقيبة يد مبتكرة ومجوهرات ناعمة من اللؤلؤ.

يمكن أيضاً ارتدائها للمناسبات غير الرسمية بتنسيقها مع قميص قطني من تشكيلتنا!

تعدّ الفساتين بتصميم قميص مثالية للمناسبات غير الرسمية، فهي قطعة سهلة التنسيق يمكن ارتدائها بطرق مختلفة لتتماشى مع المناسبة.

The Tale of that person is that he was one of the holier-than-thou and rose onto his foot inside a state of undress, vested with but a loincloth, it currently being a weed masking precisely what is from his navel to the ground.

طويلة مجسمة من نفس النسيج مع أكتاف مطرزة بالاستراسرقبة دائرية حزام

تي شيرت بعيداً عن الستايل الكاجوال ... أفكار تنسيق شيك للقطعة الأحب على قلب الجميع

موديلات فساتين تحت العباية.. هل أنتِ مستعدة لتجربة تنسيقات جديدة؟

التنورة السوداء التي يمكن أن تنسّقينها كما تشائين، ستثير اهتمامك فور رؤيتها بغضّ النظر عمّا تتميّز به من صيحات. فإن اخترت تلك الكلاسيكيّة الضيّقة، ستمنحك إطلالة أنثويّة سواء اخترت أن ترتديها مع قميص أنيق، أو مع بليزر رسميّة، وسواء click here نسّقتها مع حذاء “ستيليتو” كلاسيكيّ، أو مع آخر بتصميم غير مألوف. كذلك، ستلفتين الأنظار بها إذا نسّقتها مع سترة أطول من الخصر بحيث يبرز جزءًا بسيطًا من التنورة، وهي فكرة رافقت الإطلالات في فترة التسعينات، وكانت الأميرة ديانا من أبرز النجمات اللواتي ساهمن برواجها، وهي تتلاءم مع الأحذية الرسميّة والرياضيّة على حدّ سواء.

إضافة إلى المفضلات - بيج فاتح - تنورة دنيم متوسطة الطول - غير فعالة

النجمات والفاشينيستا يكسرن قواعد لباس الحوامل. استوحي من تنسيقاتهنّ المميّزة

طول تنّورتكِ سيختلف عندما تستبدلين حذاء الستيلتو بحذاء مسطّح الكعب (كرّري الخطوات السابقة). أنتِ حتماً ستلاحظين أنّ طول تنّورتكِ سيقصر في كل مرّة تختارين حذاء ذو كعب أقصر.

ما الفرق بين نقشة الكارو ونقشة التارتان؟! تفاصيل بسيطة ومعلومات عليكِ معرفتها

تعمل القصة الأنيقة والمصممة بعناية لهذه التنانير على جعلها مناسبة للعمل والنشاطات اللاحقة لساعات الدوام على حدّ سواء.

هل تفضلين التنانير الطويلة، لكن في كل مرة تعتمدينها تشعرين أنها لم تمدح طولكِ؟ إذاً أنت تختارينها بالقصة الخطأ!

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *